
على "عودة مكبوت اللاشعور السياسي " الكامن في العقل الباطن الذي تشكل "عقده وليس حقائقه" ثقافة العزل والفرز والنبذ والاقصاء .. العقل الذي يصوغ الوقائع انطلاقا من الدوافع والغايات الحزبية الضيقة وليس الظروف والشروط الواقعية والمتطلبات السياسية الوطنية الواسعة .. التى تتوق الى "المستقبل المشترك" وليس استحضار "سرديات الماضي" البعيد او القريب ..