حينما تعرض الأخ أحمد ولد يحي لهجوم إعلامى عنيف قبل أشهر من بعض البسطاء والأجراء.. قلنا لكم ساعتها بأنها حملة إعلامية خارجية بامتياز بأيدي محلية، وكنا غير قادرين على مكاشفة الجمهور بأسباب تلك الحملة، لأن إعلان الترشح ساعتها لقيادة الكاف لما تحن لحظته، وكانت المشاورات بشأنه متقدمة، ومن غير المناسب إعلانه ولما تستكمل حلقاته بشكل نهائي.
عشر سنوات على “ربيع ليبيا” وعلى النهاية الدرامية لمعمر القذافي وثلاثة من أبنائه، ومع ذلك، فإن طيف هذه العائلة لا يزال يفرض حضوره القوي في الفضاء السياسي الليبي، إلى حد التوقع بأن تشهد السنة الجديدة عودة القذاذفة بقوة إلى المسرح السياسي الليبي.
عالجنا فى مقال سابق ثلاثة أمثلة من الدبلوماسية الحرجة التى تعمل فى بيئة دولية معقدة وكانت الدبلوماسية التركية واحدة منها وفى هذا المقال نعرض بتفصيل أكبر لجانب واحد من جوانب الدبلوماسية التركية وهى أن تركيا تسير على حبل مشدود بين روسيا والولايات المتحدة فأن مالت إلى أحدهما خسرت الآخر ويحتمل أن تخسر الأثنين معا فى ظروف معينة.
إنها الدينا بخطوبها الدهياء تترى فتخر منها الشواهق،وتنهد الرواسي، وتتصدع الصم،وتجعل اللبيب حيران،من شدة هولها الداهم الصادم المفجع بفراق الأبي الصلب، الذي عجزت حرائر هاشم وتيم انجاب شبيه له،انه الطود الأشم الشاهق،احمد الوافي، الوفي لقيم تاريخ امته،وتراثها وثروتها المعنوية،في احلك ظروف التنكر والفرار من ساحات الدفاع عنها و عن قيمها، فكان الوافي لها
كان برنامج "على هامش التاريخ" الذي يعده ويقدمه الأستاذ محمد يحظيه ولد ابريد الليل ـ رحمه الله تعالى ـ قاب قوسين أو أدنى من لحظة الميلاد على شاشة "الموريتانية"، فقد خططنا له مع المرحوم بروية وتؤدة، وكان يتراءى لنا حلما ورديا طالما دغدغ مشاعر القائمين على الشأن الإعلامي والسياسي في هذه الربوع وراود أمانيهم وتطلعاتهم، بل كاد يكون بداية ثورة في برامج "
كانت الكذبة الأكبر للرئيس الأمريكي المهزوم دونالد ترامب الذي يَجُر بلاده حاليًّا إلى حافّة هاوية الانهِيار عندما اتّهم الصين بأنّها “اخترعت” فيروس كورونا وصدّرته إلى العالم بأسره، وقال لنا إعلامه الأمريكي إنّ هذا “الوباء الصيني” الذي انطلق من ولاية ووهان جاء بسبب غرام الصين في أكل “الخفافيش” والزّواحف والدّيدان، وصدّقنا، والملايين مثلنا، هذه الأُكذوب
"في الأزمنة السابقة، كان الناس -عندما يتوارى أحد الصالحين- يصابون بهلع شديد. فهؤلاء الصالحون الذين يعيشون بين الأحياء، وإن لم يكن باستطاعتهم منع الموت عن أحد، ولكن يُعتقد بأنهم يحولون دون وقوع ما هو أشد من موت الفرد: إنهم يحولون دون موت جماعات بأكملها، أو تدهور مجتمع برمته، أي حصول الموت المعنوي".
في آخر أيام العام 2019 قطع السائح "Pierre Fritsch" الفرنسي الجنسية 610 كيلومترات خلال 23 يوما ممتطيا وديان وتلال الصحراء الموريتانية الجميلة، بين مدينتي نواذيبو وشنقيط مرورا بمركز شوم الإداري.