
شكل إنشاء تآزر بغلاف مالي بحدود 200 مليار بارقة أمل حسبها الكثيرون بداية النهاية لمعاناة وتهميش بعمر الدولة.
كونها العنوان العريض فى برنامج رئيس الجمهورية واستحواذها على أغلب المقدرات فقد احتلت المكان الأبرز فى اهتمامات الناس.
اليوم وبعد سنتين من إنشاء الوكالة وبعد إذابة 80 مليارا من الميزانية فإنه لاشيء قد تحقق.