إن مما لا شك فيه أن ملامح هذا النظام الوطني الذي يقوده فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني قد تحددت من خلال خطاب إعلان الترشح في ملعب شيخيا ولد بيديه ذالك الخطاب التاريخي المنتمي للشعب والأرض والتاريخ
إن حرب تصنيع اللقاحات وتوزيعها في العالم ، وشكل الاستثمار في اقتصاد المعرفة الذي أبرز التباين بين المجتمعات. ذات العدد الكبير ،. والمجتمعات الفقيرة التي لا تملك محتوى وآليات تطوير صناعات التكنلوجيا الدوائية والغذائية، جعل.
قرر الحزب إرسال بعثاته إلى الداخل بعد أكثر من سنة من انقطاع التواصل بين قيادته وجمهور المنتسبين. لا بد وأن الكل يتساءل ما طبيعة هذا التحرك؟ هل يطل الحزب بوجه جديد في توجهاته وأساليبه وتعامله مع ما ورث عن العهد السابق من ظلم، وإقصاء وتهميش وغطرسة وتحد سافر لإرادة الشعوب.
بعد بضعة أيّام من غاراتٍ صاروخيّة إسرائيليّة على أهدافٍ عسكريّة في ريف دِمشق الجنوبي، ها هي الطّائرات الأمريكيّة من طِراز “إف 15” تَشُن فجر اليوم الجمعة عُدوانًا قالت وزارة الدفاع الأمريكيّة (البنتاغون) إنّه استهدف “قواعد” لكتائب حزب الله العِراقيّة رَدًّا على هجمات صاروخيّة على السّفارة الأمريكيّة في بغداد، وأخرى على قواعدٍ عسكريّة أمريكيّة في مطار
في شهر آذار (مارس) المُقبل تُكمِل الأزمة السوريّة عامها العاشر، ومن غير المُعتَقد أن تُقام مهرجانات احتفاليّة لإحياء ذكرى هذه المُناسبة، فالجانب الأمريكي الأوروبي المدعوم بالمال النّفطي العربي، والجماعات المسلّحة، لم ينجح في تغيير النظام وإن كان نجح في جرّ البِلاد إلى الدّمار، أمّا الجانب الآخر، أيّ الدولة السوريّة، فرُغم استِعادتها أكثر من 80 بالمئة
في أصل السياسة أنها التدبير الحكيم للشأن العام بقصد جلب المنافع ودفع المضار. ومن التواتر لدى الساسة التضحية بما قد يبدو مصالح خاصة لجماعات أو أحزاب إذا تحقق تعارضها مع المصالح العامة للوطن.
تتكثف الحملات الإعلامية من هنا وهناك بغية إحداث ثغرة في جدار الموقف الموريتاني من قضية الصحراء، حيث طالعت في موقع موريتاني نقلته وسائل إعلام مغربية إمكانية سحب موريتانيا لاعترافها بالجمهورية العربية الصحراوية على ضوء المعطيات المستجدة لهذا النزاع.
"إن النخبة في أقطار الأطراف كـُـوِّنـَت وأحيانا نـُحِتـَت خارج لغتها وثقافتها وتضررت بدرجة أو أخرى بالاجتثاث الثقافي, ومن ثم الشعور بضعف الروابط الجماعية مع باقي العرب. إنهم غير متوازنين نتيجة لعدم تماهيهم مع ثقافتهم، ذلك الإرث المعنوي الذي يقوي ويعطي للأفراد والدول كثافة وصلابة"