أصدر فريق التحقيق الخاص بمكافحة الفساد قرارا بتاريخ 11 /5/ 021 يقضي بوضع الرئيس محمد ولد عبد العزيز تحت الإقامة الجبرية خرقا لصريح الدستور والقوانين المحكمة المعمول بها في البلاد.
ينقسم الليبيون إلى قسمين: جماعات مسلحة تحت مسميات مختلفة؛ تتوزرع في شرق البلاد و غربها، استغلت حالة الفوضى وكونت قوة مسلحة فرضت نفسها ومصالحها بقوة السلاح على الليبيين، و تحتكم للقوة في القضايا الخلافية وغير الخلافية في حوارها مع الأخرين ، اما سواد الشعب الليبي فهو "المتملح" و الذي يعاني ويلات و اثار هذه الفوضى الهدامة و ثمارها غير ناضجه ( كمهل يغلي
نحن نظر للقضية الفلسطينة كقضية قومية وإسلامية وإنسانية يمتد عمرها إلى 6021سنة من الوجود العربي الإسلامي وليست وليدة اللحظة فهي بالنسبة لنا نحن المسلمين أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين وارض الإسراء والمعراج وأرض المحشر والمنشر ورباط الجهاد إلى يوم الدين
•نقولها ملء الأفواه والحناجر :
•انتصرت للسنة حين تخاذل السنة وأثاًقَلوا إلى الأرض.
•وقفت مع المدافعين عن كرامة الأمة حين فَرِح بمقعدهم المخلفون من اعراب المشرق والمغرب،خلِافا مع احلافهم جنوبا وشمالا .
•حَمَت ظهور المنافحين عن الأقصى صدقا ،حين كشفها حماة الحرمين ادعاء وزيفا .
رغم أني لست مع أو ضد الرئيس السابق ولد عبدالعزيز باعتبار أن مناصرته أو الخصام وإياه من شأن عصبة الكبار الذين لست منهم كما أنه لا علاقة تربطني حاليا بأصحاب مجموعة الصحراوي فلدي معهم قصة جفاء بعمر العشرية حيث اوصد صديقي السابق السيد اشبيه الباب أمامي على اعتبار اني ضمن الطاقم القديم الذي تجاوزته الشركة بمجرد انتقالها من المقر القديم الكائن فى الحي ا
مايجب الإنتباه إليه هو ان بقاء الدول عبر التاريخ يتوقف على قوتها العسكرية وقوة جيوشها وانضباطها وروحها المعنوية العالية ،فالعسكر هم الذين صنعوا التاريخ الإنساني وان كتب بأقلام غيرهم ،؟!!
فجميع المعارك التاريخية التي غيرت وجه العالم خاضها العسكر وحينما يستغش الجميع ثيابهم ويغلق ابوابه يكون العسكري حينها على الحدود .!!!
أُكذوبَتان إسرائيليّتان.. وأربعة تطوّرات تُلَخِّص مرحلة ما بعد الحرب الحاليّة المُشتَعِلَة أوارها في كُل الأراضي الفِلسطينيّة المُحتلّة.. كيف وقع صاروخ “عيّاش 250” وقوع الصّاعقة على القِيادتين العسكريّة والأمنيّة الإسرائيليّة؟ وما هِي المُفاجآت العسكريّة المُقبلة التي قد تُشَكِّل الضّربة القاضية للمشروع الصّهيوني برمّته؟
شهدت الساحة الفلسطينية على مدى ما يقارب القرن أحداث دامية، تتصاعد أحداثها وتتباطأ، لكنها تبقى قائمة على عنوان واحد، محتل غاصب ومعتدي مع صاحب حق مقاوم، وما بين الانتفاضة الأولى (انتفاضة الحجارة ) 1987، والتي أذاقت العدو الصهيوني معنى المقاومة، وحتى الانتفاضة الثانية، التي اندلعت شرارتها عقب اقتحام زعيم المعارضة الإسرائيلية آنذاك أرييل شارون يوم 28 سبت