تبدو التصريحات المتعلقة بالحرب بين إيران والولايات المتحدة الأميركية بهلوانية إلى حد أنها تتيح الجزم بوقوع الحرب واليقين بعدم وقوعها. أميركا تقول لا نريد حرباً في المنطقة وتقول في الوقت نفسه سنردُّ على "العدوان الإيراني" إنْ وقع، بطريقة غير مسبوقة.
بعد أن انتهى سباق اليخوت، وخف الزحام وتدافع الأرجل والمناكب على الأبواب جاء قوم يقلون عند الطمع ويكثرون عند الفزع، صدق في اللقاء، أهل نجدة ووفاء... قوم وقفوا في وجه الاستبداد فقدموا الشهداء الذين جرفت دماؤهم الزكية نظام الجلاد.
تدفقت جموع المصلين من بوابات "مسجد الشرفاء" في حي السوق المركزي، وسط المدينة، عصر الجمعة 19 من رمضان للعام 1440، لحظة الصلاة على روح إمامها ومعلمها ومربيها على مدى عقود من العطاء والورع والتفاني في تعليم وتهذيب عقول وأرواح تلاميذ محظرة " العون" ومريدي " مسجد الشرفاء"، وساكنة العاصمة؛ قبل أن تشق طائرة رئاسية، تدثرت بالألوان الوطنية سماء نواكشوط لتنقل
بثت القناة الـ13 بالتلفزيون العبريّ مساء أمس الأربعاء الجزء الثالث والأخير من الفيلم الوثائقيّ “حرب لبنان الثالثة”، الذي أعدّه مُحلِّل الشؤون العسكريّة، ألون بن دافيد، أحد الأبناء المُدللّين جدًا في المؤسسة الأمنيّة بكيان الاحتلال.
لا يحتاج المثقف إلى كبير عناء لإدراك أن العشرية الأخيرة كانت كارثة على البلد، ليس من الناحية الاقتصادية التي استنزفت خيرات البلد في سوء تسيير منقطع النظير طبعه الإثراء السريع والفاحش للمتنفذين، والانتشار الواسع للمشاريع الفاشلة، والتراكم المخيف للديون الخارجية، فحسب، بل وأيضا من الناحية السياسية التي حاصرت فيها هذه العشرية التي أمسك الرئيس محمد ولد ع
أسابيع قليلة و يتم تنظيم انتخابات رئاسية فى الثلث الأخير من شهر يونيو المقبل،انتخاباتٌ يجمع كل الموريتانيين على مفصليتها و تاريخيتها و كونها فرقانا بين"الحق الديمقراطي"و "الباطل غير الديمقراطي".
خلال حلقة الأسبوع الماضي من برنامج بلا حدود الذي بثته قناة الجزيرة القطرية يوم الأربعاء 10 رمضان 1440 هـ، نفى الشيخ محمد الحسن ولد الددو وجود حركة باسم جماعة الإخوان المسلمين في موريتانيا.
ترامب سلّم أمره لنتنياهو في العرب والمسلمين رغبةً منه بأن يسانده عبر لوبيّات الضغط الصهيونية وتأثيراتها في تأمين ولايته الثانية في واشنطن، فتورّط بما لا قدرة له ولا لــ “إسرائيل” ومشيخات الخليج على فعله، فاستعدادات إيران وحلفها للمواجهة في أعلى الدرجات، وأصلاً كانت في قلبها ولم تترك الساحات، ولاحقت الأمريكي والإسرائيلي حيث استطاعت وهزمته في بغداد وكا
لقد عرف المجتمع الموريتاني التقليدي ، شأنه في ذلك شأن سائر المجتمعات الأخرى، تسيبا و ظلما و تسلطا و كان لذلك تأثير ملحوظ على السلم داخله وعلى استباب الأمن و الطمأنينة بين كل مكوناته .
حين أرسل أمير المؤمنين ابن عمه لمناظرة الخوارج أوصاه "لا تجادلهم بالقرآن فإن القرآن حمال أوجه"، وكذلك كل نص فائض بالمعنى سلس المبنى يتبارى "الذين في قلوبهم زيغ" وبغاة الفتنة في تأويله. تلكم كانت حال المخبرين والوشاة مع نص "رجل الظل" فتأولوه كيدا، ومكرا بكاتبه، "ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله." وقد حاق سريعا بالإخوان، فتحققت خلال شهور توقعات الكنتي.