
كما كان متوقعاً وكما تدلّ عليه تصرفات وإجراءات الرئيس طيب أردوغان في تركيا، وقع ما كان متوقعا، فهو معاند، وشعبويّ، ويراهن على قدراته الشخصية ويحاول اللعب على الحبال، وله رأي وإرادة في القبض على روح تركيا كسلطان مطلق الصلاحيات وعينه على تجديد عهد السلطنة العثمانية.