
بدا أنّ ثمّة صراع سياسي مُحتدم، يجري توجيهه إعلاميّاً، ضدّ الرئيس التركي رجب طيّب أردوغان، فالأخير ومع نواياه المُعلنة في إعادة بلاده إلى الطابع الإسلامي “المُتحلّل” من العلمانيّة، التي تركت آثارها الأليمة على الإسلاميين في الأربعينيات، وامتداد سُقوط الخلافة العثمانيّة، هذه التغيّرات التي انتهت مع حملة تحويل الكنائس التاريخيّة إلى مساجد، تتصدّى لها ا