في إطار الحديث عن الفن لا بد من الإعتراف بوجود الفارق بين الفن الذي يعبر عن هوية الشعب وخصوصيته الحضارية،وبين الأخاديد الصغيرة في هذا الفن التي تسمى بالفلكلور الشعبي
وصلتنى مذكرة تعريفية تتحدث عن البرنامج الوطني للتطوع (وطننا) - موريتانيا تم إعدادها شهر دجمبر 2020
احببت إطلاعكم عليها لأن هذا البرنامج غير معروف ربما لحداثة نشاته وضعف التعاطى الإعلامي معه وغياب العلاقة بين العامة والتطوع كممارسة وطنية إنسانية ذات مردود عام على الوطن والمواطن
مِن المُفترض، وبعد خُروج الرئيس دونالد ترامب من السّلطة، ومجيء خصمه الدّيمقراطي جو بايدن، أن يعود الهُدوء نسبيًّا إلى منطقة الشّرق الأوسط، خاصّةً على الجبهة الإيرانيّة الإسرائيليّة، ولكن مُتابعة التّهديدات المُتبادَلة بين البلدين، و”التّلاسن” الحاد بين المسؤولين العسكريين فيهما، يبدو أن التوتّر بات أقوى من أيّ وقتٍ مضى، مرفوقًا بإجراءاتٍ وتحشيداتٍ ع
"من منا لا يسمع بعائلة يعقوب...؟ بل من منا لا يبجلها ويعظمها...؟ كيف لا، وهي تفاخر أمام العالمين بأنها عائلة يعقوب عليه السلام!!؟ وابنها يوسف نبي الله، والأمين على خزائن الأرض...!!؟ وهل يجوز للعالمين طراً أن يتجاهلوا، أو يجهلوا يوسف، ونبوءته الصادقة؟ كلنا نعرف هذا، والعالم كله يعرفه.
يوم الأربعاء الماضي قدم معالي الوزير الأول السيد محمد ولد بلال إنجازات الحكومة خلال العام المنصرم وخططها ومشاريعها لسنة 2021. وكان يوم الخميس فسحة للسادة النواب للاطلاع على الوثيقة الحكومية قصد مناقشتها يوم الجمعة وهو ما تم اليوم في جو من السكينة والاعتراف بما تم إنجازه دون تضخيم، وملاحظة النواقص بلا تبخيس.
يتعرض رئيس الجمهورية ونظامه لاستهداف واضح من خلايا إعلام الفساد، وباعة البث والدعاية الهابطة، في محاولة لإظهاره وهو يقود البلد في أتون أكبر أزمة اقتصادية عالمية بمظهر الفاشل العاجز، وبالتأكيد فإن الحيلة لن تنطلي عليكم، وتحديدا من ألقى السمع منكم وهو شهيد.
حينما تعرض الأخ أحمد ولد يحي لهجوم إعلامى عنيف قبل أشهر من بعض البسطاء والأجراء.. قلنا لكم ساعتها بأنها حملة إعلامية خارجية بامتياز بأيدي محلية، وكنا غير قادرين على مكاشفة الجمهور بأسباب تلك الحملة، لأن إعلان الترشح ساعتها لقيادة الكاف لما تحن لحظته، وكانت المشاورات بشأنه متقدمة، ومن غير المناسب إعلانه ولما تستكمل حلقاته بشكل نهائي.
عشر سنوات على “ربيع ليبيا” وعلى النهاية الدرامية لمعمر القذافي وثلاثة من أبنائه، ومع ذلك، فإن طيف هذه العائلة لا يزال يفرض حضوره القوي في الفضاء السياسي الليبي، إلى حد التوقع بأن تشهد السنة الجديدة عودة القذاذفة بقوة إلى المسرح السياسي الليبي.