"أدعم ترشح صديقي ورفيق دربي بقوة؛ محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الشيخ الغزواني، أدعمه بقوة وكل من يأتمر بأمري يدعمه وتدعمه الحكومة والحزب الحاكم والأغلبية، ويسانده جزء كبير من الشعب الموريتاني".
تعلمنا من التاريخ أنه لا يرحم وأن تحركاتنا وخطواتنا بمثابة سجل خالد لنا ..البعض يجعل حبر ومداد الكلمات المسجلة عنه في هذا السجل من ذهب ويرسم بالكلمات والافعال خارطة مستقبل بهية جلية له ولوطنه وشعبه فتتهافت الانفس الى تحقيقها وتتعانق الاماني والاحلام بغد مشرق في ظل دولة مساواة وعدل وأمن ورفاه..ذلكم هو سجل رجل الأمن والأخلاق والقيم محمد ولد الشيخ م
ردت مصر على التصريحات التي أدلى بها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأربعاء، قائلة إنه تدخل "بشكل سافر في شأن وفاة محمد مرسي من خلال ادعاءات واهية، تتضمن التشكيك في وفاته الطبيعية بل والاتهام بقتله، والتلويح بإثارة الأمر دوليا".
تعجبت كثيرا من تصريح ولد ابريد الليل تحت عنوان " ماستقدم عليه موريتانيا ليس انتقالا سلميا للسطله" ويبدو ان صاحب المقال غير واثق بفوز مرشحه والا لم يثبط عزائم مناصريه، رب ذلك عن غير قصد، فعدم التفاؤل غير مستحسن خاصة قبل النزال، ونحن جميعا مطالبون بقبول ماستفرز عنه صناديق الاقتراع سواء كانت لصالحنا أو لغيرنا فكل منا يحتسب الآخر شريكا يريد مصلحة هذا ال
أوشكت الحملة الانتخابية لرئاسيات الثاني والعشرين من الشهر الجاري على نهايتها؛ وعبر كل مواطن موريتاني بالطريقة التي يراها مناسبة -وهذه وظيفة الحملات الانتخابية الأولى!- عن مآخذه وأفكاره وطموحاته بالنسبة لماضي البلاد ومستقبلها، واستمع إلى خطابات المترشحين وتعرف على خلفياتهم وخلفيات الجهات السياسية الداعمة لهم.
تقف موريتانيا على أعتاب مرحلة فاصلة من تاريخها، حيث ستشهد خلال هذا الشهر انتخابات رئاسية يتنافس فيها ستة مرشحين ليس من بينهم الرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز، في مشهد نادر التكرار في التاريخ الموريتاني، وبالإضافة إلى أهمية اللحظة السياسية ذاتها فإنها أيضا تتقاطع مع لحظة اقتصادية لا تقل أهمية، حيث تقف البلاد على أعتاب نهضة اقتصادية متوقعة مع بدء استغ
يقول المثل.. "المفتاح الذي يفتح كل الأبواب مفتاح مزيف"، كذلك فإن الإفراط في "الامتداد" يفقر العمق، ويقلل الفاعلية. وقد دلل ذلك المثل الحساني "طويل ما يقلع علكه". هذا مع افتراض أن "الامتداد" في اتجاه واحد، أما حين يكون في اتجاهين متعاكسين فإن النتيجة الحتمية هي التمزق، ومن ثم تقلص "الامتداد" في الاتجاهين.
لا أعتقد أن مرشحاً موريتانيا إذا أكد في برنامجه الانتخابي أو في خطاباته الجماهيرية على ضرورة عقلنة الهوية والانتماء لشعبه وبلده،،لا أعتقد أنه أخطأ أو جاء أمراً إِدًّا..
رتبت لي الأقدار قبل سنوات لقاء استثنائيا سعيدا جمعني بالأخ الرئيس محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الشيخ الغزواني في عاصمة عربية على هامش زيارته لها ، و هو اللقاء المناسبة التي ستمكنني من تقديم هذه الشهادة لله و للتاريخ ، قال تعالى :" فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلا تَكْتُمُوا الشَّهادَةَ وَمَنْ يَكْتُمْها فَإِنّ
في عرضه لبرنامجه الانتخابي بقصر المؤتمرات وردت فقرة جد معبرة مفادها أن مناهج المحاظر غير "موحدة"، أن يرد ذكر التعليم المحظري، والإفصاح عن تعدد مناهجه وضرورة إصلاح خلله على لسان مرشح قادم من أعماق مناهج التعليم المحظري فذلك أمر حري بالتنويه ، فلا أحد ينكر دور المحاظر وكونها وعاء خصوصية مجتمعنا المعرفية ، وقدمت الكثير والكثير مما نفتخر به قديما وحديثا