
منذ مطلع تسعينيات القرن الماضي والمعارضة الراديكاليةالموريتانية، بأقطابها اليسارية والإسلاموية والشرائحية، تخسر الرهانات، دون أن تتواضع لاستخلاص العبر من التخمينات الخاطئة والإخفاقات الإنتخابية المتكررة والشخصنة المفرطة. أعود في مايلي "لأذكر" ببعض محطات هذا الرهان الخاسر: