1. أن تتجرأ هيئة قضائية نحترم نفسها على خرق الدستور فتتهم وتحيل رئيسا سابقا يتمتع بحصانة دستوري واضحة وصريحة!
2. أن يمنع دفاع المتهمين منعا باتا من الاطلاع على ملف الاتهام. وخاصة بعد اشعارهم بختم التحقيق!
ما نرجوه ونتمناه هو نخبة وطنية بعيدة كليا من الانتهازية واللونية والشرائحية، ومعزولة تماما عن الاتجاهات الفكرية والتخندق الإيديولوجي؛ لكن واقع الحال يرمي لنا بنخبة بائسة ومستعصية على الفهم والتدبر، ربما تشبه رواية "مارسيل بروست؛ البحث عن الزمن المفقود"، التي تروي حكاية رجل يبحث عن معنى وسبب حياته؛ في سؤال مفتوح استغرق سبعة مجلدات وظل جوابه معلقا..!
"تضمن الجمهورية لكافة المواطنين المساواة أمام القانون دون تمييز في الأصل والعرق والجنس والمكانة الاجتماعية. يعاقب القانون كل دعاية إقليمية ذات طابع عنصري أو عرقي"
المادة الأولى من الباب الأول من دستور الجمهورية الإسلامية الموريتانية.
إذا كان علم السياسة معني بكل مكونات الدولة وتنظيمها وقيمها، ومجمل تفاصيل الحياة اليومية فيها، أي ما يجعله "علم الدولة"، فلماذا لم يكن في سجلنا ومن بعد مرور واحد وستين عاما على نشأة الدولة واستقلالها، من اهتم بالسياسة مفكرا كان أو منظرا كالذين عرفوا عبر العالم من بين القدماء أمثال كونفوشيوس وأفلاطون وأرسطو والفارابى وابن رشد وابن خلدون، ومن بين المع
تزف شركة معادن موريتانيا بشرى سارة لكافة العاملين والفاعلين في قطاع التعدين الأهلي وبصفة خاصة الناشطين بولاية تيرس الزمور، وهي أن البئر الارتوازية التي حفرتها الشركة وجهزتها بمنطقة وديان الخروب ، أصبحت جاهزة للارتياد والاستغلال ابتداء من اليوم.
تُعد الثروات الطبيعية من أهم أسباب الصراعات السياسية الدولية والإقليمية، في منطقة آسيا وغربها، حيث يسيطر الموقع الجغرافي لها على العقلية الأمريكية والغربية عموماً، وبالتالي فإن الأهمية الاستراتيجية لهذه المنطقة تُحدد محاور الصراع السياسي على هذه المنطقة، حيث تكمن اهميتها كما وصفها "بريجنسكي" "باعتبارها تمثل المتغير الجيوسياسي الذي يمثل مفتاح السيطرة
طالعتنا بعض الموقع أمس برسالة صادرة عن مكتب محاماة فرنسي يتحدث عن ديون على السيدة الوزيرة باسم قرض سبق وأن وقعته مع شركة ليبية منذو نوفمبر 13 /2007، لذا فإننا نوضح ما يلي:
تابعت مؤخرا حديثا مصورا للنائب البرلماني والحقوقي البارز والصديق الوفي برام ولد الداه ولد اعبيد يتحدث فيه عن طموحات سياسية لم تعد سرا؛ ولفت انتباهي زعمه في جملة اعتراضية بأنه "عبد"
في مقابلة سابقة مع قناة إماراتية "إسكاي نيوز عربي" سألني الصحفي المحاور عن مضامين مقالات سابقة لي، وكان من بينها مقال كتبته يناير 2012. أي منذ عشر سنوات وشهور، وكان المقال بعنوان:"تعدد الزوجات صرخة في صمت العنوسة" بينت من خلاله موقفي من التعدد استنادا لبعض أراء الفقهاء والمفسرين وهنا انحزت لضرورته نظرا لحاجة بعض النساء بسبب فقر وتخلف..
"موريتانيا جمهورية إسلامية لا تتجزأ، ديمقراطية واجتماعية. تضمن الجمهورية لكافة المواطنين المساواة أمام القانون دون تمييز في الأصل والعرق والجنس والمكانة الاجتماعية. يعاقب القانون كل دعاية إقليمية ذات طابع عنصري أو عرقي".
المادة الأولى من الباب الأول من دستور الجمهورية الإسلامية الموريتانية