تهنئة لمستهلكي الاعلام من قادة وساسة ومواطنين بمناسبة اليوم العالمي للصحافة. هذه “ المهنة” التي لا غنى عنها في مجتمعات اليوم، والتي لا تحظى، في عالمنا الثالث، بما تستحق من تقدير؛ فالسلطة معرفة، والمعرفة سلطة؛ وما تحاوله الصحافة، في ظروف شديدة الخطر، هو “سرقة النار” ليحصل المواطن العادي على نصيب ولو ضئيل من المعرفة ليحد من احتكار السلطة.