أصبحت للاسف الشديد ظاهرة التسريبات التي تطل علينا من حين لآخر والتي -تتنافى مع الدين الإسلامي- أسلوبا سيئا يمتهنه بعض ممن لا اخلاق تمنعهم، ولا وازع ديني يقيدهم عن فعل هذ المنكر..
لماذا يستعد قادة عرب لخوض حرب إسرائيل “الوجوديّة” ضدّ إيران؟ وما هي “الطّبخة” التي يعكفون على إعدادها قبل وصول “الشّيف” الأعظم جو بايدن مُنتصف الشّهر المُقبل إلى قمّة الرياض لمُباركتها؟ هل نحن أمام “نكبة” عربيّة أكبر؟
لفت انتباهي ما كتبه الخبير الاقتصادي سيد احمد ولد ابوه بقلمه المدرار من ملاحظات بتدوينته المعنونه الارقام الفلكية لرواتب المستشارين والمكلفين بمهام تكفي لتغطية عدد كبير من مقدمي خدمة التعليم و المعلمين مقدما رقما مرسلا وهو الخبير الذي عودنا علي متابعته للحصول علي المعلومات و الأرقام الخام من مصدرها .
ما هي التطوّرات الثّلاثة التي تُؤشّر إلى قُرب المُواجهة العسكريّة الروسيّة الأمريكيّة المُباشرة؟ وهل جاء القصف الروسي لقاعدة “التنف” العسكريّة ردًّا على العُدوان الإسرائيلي على مطار دِمشق؟ ولماذا يتقاطر الزّعماء الأوروبيون إلى كييف ولقاء زيلينسكي فجأةً؟
أنهيتُ الليلة في العاصمة الإفوارية آبيدجاه المحطة الخامسة والأخيرة من لقاءات جماهيرية الكمّ نخبوية النوع، مع نماذج من جالياتنا في الخارج شملت بالإضافة إلى الكوتديفوار كلا من الغابون والكونغو وآنغولا، وذلك في رحلة ناهزت الأربعين يوما، وكانت رحلة موفقة ناجحة بفضل الله، وبجهود هذه الجاليات المحترمة.
تداول مدونون مختلفوا الأغراض والمستويات ، بعض المغالطات عن قضية الذهب المحتجز في مالي ، وربطوها أو ربطها أغلبهم بسرقة مفترضة ، أو ضياع كمية من الذهب من البنك المركزي ونسبوا ملكيتها زورا لأسماء ليست لها بها أية صلة .
ورفعا للبس في هذا الموضوع نورد بعض المعلومات عن هذا الموضوع :
من المفيد إجراء نقاش عقلاني وهادئ حول ماضينا المشترك، خاصة فيما يتعلق بآثاره ومخلفاته التي ما زالت تسهم في إضعاف الحاضر.ليس هناك من سبب للإحراج أو الانزعاج أو الامتعاض لفتح مثل هذا النقاش أو المشاركة فيه.
فما من مجتمع في العالم إلاّ وقد مرّ في حياته بحِقب مظلمة.
تم انتخاب الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ، بأغلبية مريحة في الشوط الأول ، كأول رئيس يتم انتخابه باعتراف ومباركة الجميع دون أي اعتراض ولاتشكيك . ولقد اختار فخامته طريقا مغايرا للتعامل مع الطيف السياسي ، تمثل في فتح الأبواب أمام المعارضة والتشاور مع قادتها ، دون استثناء ولا تهميش أوتجاهل لأي كان .