منذ ظهور وتفشي فيروس كورونا، تتابعت الدراسات بشأن تأثيراته وأسبابه والأكثر تعرضا للإصابة به، وفي هذا الصدد بحثت دراسات عدة عن العلاقة بين الفيروس الفتاك وبين فصيلة الدم.
هدد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر لله امريكا من عواقب فرض قانون قيصر وتجويع لبنان مؤكدا ان لدى المقاومة معادلة خطيرة في حال خيرت بين القتل بالسلاح وبين الجوع وانها ستختار السلاح وتقتل من يعتدي عليها.
قالت شركة كينروس الكندية، فى بيان اصدرته قبل ساعات فى تورنتو، ان الاتفاق الذى تم توقيعه اليوم الاثنين مع الحكومة الموريتانية فى العاصمة نواكشوط، حصلت بموجبه من الحكومة على اعادة الامتياز الذى كان ممنوحا لها فى السابق بالإعفاء من الضرايب على المحروقات التى تستهلكها الشركة، وستكون اعفاء محروقات الشركة من الضرائب ساري المفعول ابتداء من فاتح يوليو المقبل
قال وزير الصحة الإيطالي روبرتو سبيرانتسا، السبت، إن بلاده وألمانيا وفرنسا وهولندا، وقعت عقدا مع شركة "أسترا زينيكا"، للحصول على لقاح واق من فيروس كورونا المستجد.
نبهت منظمة الصحة العالمية، يوم الاثنين، إن وضع فيروس كورونا المستجد يزداد سوءا في انحاء العالم، محذرة من التراخي في الإجراءات الوقائية المتخذة من قبل الحكومات.
وأعلنت المنظمة تسجيل أعلى حصيلة يومية للإصابات الجديدة، مع تفشي وباء "كوفيد-19" على نطاق واسع في الأميركيتين، بحسب ما نقلت فرانس برس.
توصلت دراستان، نشرتا الاثنين، إلى أن تدابير العزل لمواجهة مرض كوفيد-19 الذي يسببه فيروس كورونا المستجد، كانتا ذات تأثير شديد الأهمية لاحتواء الوباء، وأدت إلى إنقاذ "مئات الملايين".
ذكر تقرير صادر عن المؤشر العالمي للفتوى التابع لدار الإفتاء المصرية أن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان جنَّد مفتيين ينتمون لجماعة الإخوان الإرهابية، ليبرروا الجرائم التى يرتكبها المرتزقة الذين جمعهم أردوغان من عدة دول وأرسلهم إلى ليبيا.
سكاي نيوز عربية: ما أن ظهر فيروس كورونا، وبدأ ينتشر في كل دول العالم ويحصد أرواح الآلاف، حتى سارعت الدول والمنظمات والمؤسسات الدولية، للبحث عن دواء و لقاح يكبح جماح الفيروس.
وفيما يلي نرصد أبرز محاولات الوصول إلى دواء أو لقاح لمواجهة "فيروس كورونا"، الملقب بعدو البشرية، منذ تفشيه بشكل أرعب العالم في مارس الماضي وحتى اليوم:
أكد الطبيب الإيطالي البارز، ألبرتو زانغريلو، الأحد، أن فيروس كورونا المستجد بدأ يفقد قوته، وأصبح أقل فتكا.
وقال زانغريلو الذي يرأس مستشفى سان رفاييل في ميلانو في شمال البلاد، والتي تحملت العبء الأكبر لعدوى فيروس كورونا في البلاد: "في حقيقة الأمر، الفيروس لم يعد موجود إكلينيكيا في إيطاليا".