أكتب هذا بصفتي صيدلي ممارس في بريطانيا ذي خبرة طويلة في اللقاحات، وأردت أن يكون مقالاً علمياً بحتاً بخصوص مادة اللقاح الرئيسية (وبغض النظر عن الإضافات الضارة الموجودة بالفعل في كافة اللقاحات، وما قد يضاف من مواد جديدة) :
شكل وصول الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى إلى سدة الحكم فى الثانى والعشرين من يونيو 2019 لحظة فارقة فى تاريخ الدولة الموريتانية المعاصرة، بحكم التداول السلمى على السلطة بين رئيس منتخب مغادر وآخر حملته صناديق الاقتراع إلى الواجهة ، دون نزاع فى الشرعية السياسية أو المشروعية الأخلاقية، مع خبرة فى دهاليز الحكم خلال مسار مهني بالغ التعقيد.
مرت ببلادنا هذه الأيام ذكرى الاستقلال وما يصاحبها من تأمل للحال وتقييم للماضي وتوقان للمستقبل ، وقد تسرب إلى البعض اليأس وإلى آخرين التشفي بمنطق ليس بالإمكان أفضل مما كان ...
فى كل مرة يكون فيها المواطن مرتاحا لقرارات فخامة الرئيس تطالعنا كتابات وتسجيلات لمشاغبين متفرغين فى الخارج لتشويه بلدهم واعطاء صورة كاريكاتورية عنه و يتناغم معهم متفلسفون فى الداخل يريدون ان يكون النظام رهينة لنزواتهم وهم اصلا لم يضعوا اي لبنة فى ارسائه :
إنها وقفة عز مع الوطن تلك التي وقفها فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني مع قادة الجهاد ضد الاستعمار بمناسبة العيد الستين للاستقلال الوطني
كنا في الحلقتين الماضيتين نستعرض أجوبة السيد النقيب، منسق لفيف دفاع الدولة على أسئلة الوطنية والمرابطين حول المادة 93 من الدستور الموريتاني، ونعقب عليها، وسنواصل نفس المنحى في هذه الحلقة وفي التي تليها أيضا. ونبدأ بسؤال للأستاذ لحسن محمد الأمين من الوطنية:
إن إعلان فخامة رئيس الجمهورية بمناسبة عيد الاستقلال الوطني عن توشيح جدنا العلامة الدراكة الفهامة ذي التآليف المفيدَة، والآراء السديدَة، الشيخ سيدى محمد ولد الشيخ سيدي لإعلان ينِمّ عن تفهم صاحبه للواقع، وفهمه للتاريخ المسيطر على الخرافات، التي مافتئت تلقي بكلكلها على عواتق البعض، فقد بدأ والدناالشيخ سيدي الكبير دعايته للجهاد من مؤتمر تندوجه الذي كان ح
تعد مقاطعة امبود إحدى أكبر مقاطعات الوطن من حيث المساحة وعدد السكان، حيث تغطي مساحتها حوالي 5400 كيلومترمربع مع حجم سكاني يقدر بحوالي 120 ألف نسمة، وتعاني المقاطعة بشكل شبه شامل وعميق من تأثيرات الجهل المتوارث والفقر المتوارث، إذ تعد أفقر مقاطعة على المستوى الوطني حسب بيانات وكالة التآزرالتي سجلت أكثر من 7500 أسرة فقيرة في الحيز الجغرافي للمقاطعة، وذ